قال الامام الرّضا علیه السّلام :
سَلَّمَ اللهُ عزّوجلّ علی یحیی فی الثّلاثةِ الْمواَطِنِ و آمَنَ اَوْعَتُهُ ....

قال الامام الرّضا علیه السّلام :
قالَ الامامُ الرّضا علیه السّلام فی اوّلَ یَوُمٍ مِنَ الْمُحرَّم: ... إن هذا الیوم هُوَ الیومُ الذّی دعا فیه ذکریا ....

قال الامام الرّضا علیه السّلام :
إنّ الْیَسَعَ قَد صَنَعَ مَثل ما صَنَعَ عیسی علیه السّلام ...

قال الامام الرّضا علیه السّلام :
اذا کان یوم القیامة یدعى بالعبد فاول شى ء یسئل عنه الصلاة فاذا جاء بها تامة و الا زخ فى النار.

قال الامام الرّضا علیه السّلام :
إنّ الإمامةَ زِمامُ الدِّینِ ، ونِظامُ المُسلِمینَ، وصَلاحُ الدُّنیا، وعِزُّالمُؤمِنینَ.

قال الامام الرّضا علیه السّلام :
إنَّ الإمامةَ اُسُّ الإسلامِ النّامی، وفَرْعُهُ السّامی.

قال الامام الرّضا علیه السّلام :
وأنْزَلَ فی حِجَّةِ الوَداعِ وَهِیَ آخِرُ عُمْرِهِ صلى الله علیه و آله «الیَومَ أکْمَلْتُ لَکُمْ دِینَکُمْ» وأمرُ الإمامةِ مِنْ تَمامِ الدِّینِ.

قال الامام الرّضا علیه السّلام :
إنَّ الإمامةَ اُسُّ الإسلامِ النّامی، وفَرْعُهُ السّامی.

قال الامام الرّضا علیه السّلام :
إِنَّما قُلتُ اللَّطیفُ، لِلخَلقِ اللَّطیفِ وَلِعِلمِهِ بِالشَّى ءِ اللَّطیفِ أَلاتَرى إِلى أَثَرِ صُنعِهِ فِى النَّباتِ اللَّطیفِ وَغَیرِ اللَّطیفِ وَفِى الخَلقِ اللَّطیفِ مِنَ أَجسامِ الحَیوانِ مِنَ الجِرجِسِ وَالبَعوضِ وَما هُوَ أَصغَرُ مِنهُما مِمّا لایَکادُ تَستَبینُهُ العُیونُ بَل لایَکادُ یُستَبانُ لِصِغَرِهِ الذَّکَرُ مِنَ النثى وَالمَولودُ مِنَ القَدیمِ فَلَمّا رَأَینا صِغَرَ ذلِکَ فى لُطفِهِ ... عَلِمنا أَنَّ خالِقَ هذَا الخَلقِ لَطیفٌ؛

قال الامام الرّضا علیه السّلام :
مَن قَرَء قل هو الله احد و أمَنَ بها فَقد عَرَفَ التوحیدَ.

قال الامام الرّضا علیه السّلام :
الله جل جلاله واحدٌ لا واحدَ غیرُه، لا اختلافَ فیهِ و لا تفاوتَ و لا زیادةَ و لا نُقصانَ.

قال الامام الرّضا علیه السّلام :
لَمّا سَألَهُ یُونُسُ عن یَقینِ : تَّوکُّلُ علی لهِ و تَّسلیمُ لِلّهِ و رِّضا ... .

قال الامام الرّضا علیه السّلام :
اِنَّ الایمانَ اَفضلُ مِن الاسلامِ بِدَرجَةٍ, وَ التَّقـوى اَفضـلُ مِن الایمانِ بِدَرَجَةٍ وَ لَم یَعطِ بَنو آدَمَ اَفضلُ مِنَ الیَقینِ.

قال الامام الرّضا علیه السّلام :
أحسَنُ الناسِ إیماناً أحسَنُهم خُلقاً و ألطَفُهم باَهلِه، وَ اَنا اَلطَفُکم بِاَهلى.