المسیر الجاریه :
أصحاب الحسين عليه السلام الائمة الاثنی عشر

أصحاب الحسين عليه السلام

السلام على الحسين، وعلى عليٍّ بن الحسين، وعلى أولاد الحسين، وعلى أصحاب الحسين.
من أنصار الحسين عليه‌السلام أبطال کربلاء

من أنصار الحسين عليه‌السلام

جبلة بن علي الشيباني كان جبلة شجاعا من شجعان أهل الكوفة ، قام مع مسلم أوّلا ، ثمّ جاء إلى الحسين عليه‌السلام ثانيا ، ذكره جملة أهل السير.
الانصار من الغفاريين أبطال کربلاء

الانصار من الغفاريين

من أنصار الحسين عليه‌السلام عبد الله بن عروة بن حرّاق الغفاري وأخوه عبد الرحمن بن عروة بن حراق الغفاري
الانصار من التيميين أبطال کربلاء

الانصار من التيميين

من أنصار الحسين عليه‌السلام جابر بن الحجّاج مولى عامر بن نهشل التيمي تيم الله بن ثعلبة كان جابر فارسا شجاعا.
الانصار من الازديين أبطال کربلاء

الانصار من الازديين

من أنصار الحسين عليه‌السلام مسلم بن كثير الأعرج الأزدي أزدشنؤة الكوفي كان تابعيّا كوفيّا صحب أمير المؤمنين عليه‌السلام واصيبت رجله في بعض حروبه.
سقاية العباس لأهل البيت علیهم السلام أبطال کربلاء

سقاية العباس لأهل البيت علیهم السلام

التاع أبو الفضل العبّاس كأشدّ ما تكون اللوعة ألماً ومحنة حينما رأى أطفال أخيه وأهل بيته وهم يستغيثون من الظمأ القاتل ، فانبرى الشهم النبيل لتحصيل الماء ، وأخذه بالقوة ، وقد صحب معه ثلاثين فارساً ، وعشرين...
العباس مع أخوته أبطال کربلاء

العباس مع أخوته

وذاب قلب أبي الفضل أسىً وحزناً ، وودّ أن المنيّة قد اختطفته ، ولا يشاهد تلك الكوارث والخطوب التي تذهل كل كائن حيّ ، وتميد بالصبر ، ولا يقوى على تحملها أي إنسان إلاّ أولي العزم من أنبياء الله الذين امتحن...
کربلاء أرض الشهادة سائر

کربلاء أرض الشهادة

غادر الإمام الحسين عليه‌ السلام مكّة ، ولم يمكث فيها ، فقد علم أن الطاغية يزيد قد دسّ عصابة من الإرهابيين لاغتياله ، وان كان متعلّقاً بأستار الكعبة ، فخاف أن يراق دمه في البيت الحرام ، وفي الشهر الحرام...
ابو الفضل العباس مع الأحداث أبطال کربلاء

ابو الفضل العباس مع الأحداث

يمکن التحدث بسهولة عن اي شخصية عرفها التاريخ وخلدها ویمکن التطرق لکل من اردت دون ان تاخذک الاحاسيس او تهزک المشاعر، لکن الحديث عن العباس عليه السلام لايمکن ان يکون دون ان يرافقه الشجی ويرتعش القلم
ابطال مع الحسين عليه‌ السلام أبطال کربلاء

ابطال مع الحسين عليه‌ السلام

ليست كربلاء مأساة فاجعة ، ومناسبة للعويل والبكاء وحسب ، بل هي في جوهرها مهرجان للحق ، وعيد للتضحية حيث تتجسد ـ مفهوميا وميدانيا ـ عظمة الثبات ، وروعة البطولة ، وعزّة الإيمان ، وجلال التضحية.