الوصايا الماسونيَّة القديمة

ابتکر الماسونيون لانفسهم قوانين ومقررات تجذب اليهم بعض الذين هم تائهون وليس لهم ماينظم حياتهم والمادة هي اولا وآخرا في کل التحرکات التي يقومون بها ، والمهم هو جذب اليهم العدد الاکبر من المغفلين الذين تنطلي عليهم
Wednesday, May 31, 2017
الوقت المقدر للدراسة:
مؤلف: علی اکبر مظاهری
موارد بیشتر برای شما
الوصايا الماسونيَّة القديمة
الوصايا الماسونيَّة القديمة





 

ابتکر الماسونيون لانفسهم قوانين ومقررات تجذب اليهم بعض الذين هم تائهون وليس لهم ماينظم حياتهم والمادة هي اولا وآخرا في کل التحرکات التي يقومون بها ، والمهم هو جذب اليهم العدد الاکبر من المغفلين الذين تنطلي عليهم الشعارات کما هو المتعارف في ايامنا هذه . ومن هذه الوصایا القدیمة والمستحدثة مايلي :
(١) إن الله هو الحكمة الأزليَّة القادرة على كل شيء التي لا يمكن لعقول البشر إدراكها.
(٢) تُكرِم اللهَ بالتحلي بالفضائل واجتناب الرذائل، ويجب أن تعمل الخير لا كفريضة فلا يبقى لك ثواب، بل بسرور أَقْدِمْ على ذلك.
(٣) من صادق الحكيم صار حكيمًا.
(٤) نفسك أبديَّة أزليَّة فلا تفعل شيئًا يشينها.
(٥) حارب الرذيلة ما دام فيك عِرْقٌ يَنْبِضُ.
(٦) لا تفعل بالغير ما لا تريد أن يُفعل بك.
(٧) اقْبَلْ نصيبك بشكرٍ فيبقى لك نور الحكمة.
(٨) أكرم والديك وأقاربك.
(٩) أكرم الشيوخ؛ لأن الشيب إكليل على رءوسهم ناصع البياض فيجب توقيره واحترامه.
(١٠) أَنِرِ الجهَّال والأحداث.
(١١) احمِ الأطفال من الريبة والشك.
(١٢) حِبَّ امرأتك وبنيك كحبك لنفسك.
(١٣) حِبَّ وطنك فوق كل شيءٍ بعد الله وارضخ لما تأمرك بهِ شرائعه.
(١٤) ليكن صديقك كنفسك مكرمًا منك.
(١٥) لا تحتقر المنكوبين، بل عاملهم بالرأفة والحنان.
(١٦) أكرم ذكر صديقك ميتًا كان أو حيًّا.
(١٧) اجتنب المرائين.
(١٨) اهرب من المبالغة في أي شيء كان.
(١٩) اجتنب كل ما يشين ذكرك.
(٢٠) لا تجعل نفسك عبدًا لشهواتك.
(٢١) كن حليمًا عند الخطأ.
(٢٢) اسمع كثيرًا وتكلم قليلًا فتكسب الخير والصلاح.
(٢٣) تناسَ خطيئة أخيك.
(٢٤) جازِ الشر بالخير.
(٢٥) لا تستعمل قوتك ورئاستك لهضم حقوق الضعفاء.
(٢٦) ابدأ بمعرفة نفسك فتعرف الآخرين.
(٢٧) اطلب الحقيقة ولا تَملَّ من طلبها.
(٢٨) كن عادلًا في عملك واجتنب البطالة؛ لأنها أم الرذائل.
الوصايا الماسونيَّة الحديثة
(١) كُن عادلًا في عملك مقسطًا في حكمك؛ لأن العدالة والحق هما أساس العالم فلا يقوم إلا بهما.
(٢) كُن كريمًا ورحيمًا؛ لأن الرحمة تستأسر القلوب.
(٣) كُن حليمًا؛ لأن بحلمك يمكنك المعيشة مع قوم ضعفاء نظيرك، وإن تكبرت اضطررت إلى الاعتزال.
(٤) كُن لطيفًا في معشرك؛ لأن اللطف يستجلب المحبة.
(٥) قابل كل معروف يُصنع معك بشكر جميل؛ لأن الشكر يغذي ويقوي محبة عمل الخير.
(٦) كُن متواضعًا؛ لأن المتكبر ينفر من نفسهِ.
(٧) سامح الإهانة؛ لأن الحقد يستوجب الانتقام والانتقام يجلب ضررًا عظيمًا على العالم.
(٨) اصنع الخير مع من أهانك؛ لأنك إذا عملت معه خيرًا تُظهر شرفك وعظمة نفسك فتكتسب صداقته.
(٩) كُن قنوعًا واردع جماح شهواتك وكُن عفيفًا؛ لأن العفة وعدم الغلو والقناعة تُكسبك شرفًا أثيلًا وبغير هذه الصفات الشريفة تصبح محتقرًا مهما كنت كريمًا.
(١٠) كُن مخلصًا لوطنك وافدهِ بحياتك؛ لأنك بإعزاز وطنك تكسب الراحة والسرور وتُسكب عليك الخيرات.
(١١) أطع السلطة الآمرة وارضخ لأحكامها.
(١٢) دافع عن بلادك؛ لأن وطنك هو الذي يجعلك سعيدًا فتكسب الرغد في معيشتك. وحماية وطنك ضربة لازبة عليك؛ لأنه جمع كل من كان عزيزًا عليك، ولكن بدفاعك عنه لا تَنْسَ الإنسانية وواجباتها.
(١٣) لا تصبر عن الإجحاف بحقوق هذه الأم الشفوقة؛ أي الوطن التي غذتك بألبانها وجعلتك شريفًا، ولو أن الوطن طردك ولم يقبل ما عرضته عليهِ من الخدمات فاصبر على المَضَضِ وابتعد عنه دون شكوى ولا تَذَمر، واقبل مصيبتك بشكر؛ لأنك بشكواك من وطنك وتذمرك عليهِ تخسر كثيرًا من قدرك الذي يجب عليك إعزازه.
لو لا حظت النقاظ اعلاه لوجدت ان فيها ماهو وطلوب ومعقول وفي ما بین هذا المقبول تجد مایدسون فیه ما لهم من مصالح بان تقبل التسلط باط شکل من الاشکال مثلا : أطع السلطة الآمرة وارضخ لأحكامها. او انهم يقولون حارب الرذيلة ما دام فيك عِرْقٌ يَنْبِضُ. ولو اطلعت علی المحافل الماسونية لو جدت الاباحية وتبادل الزوجات من ضمن حياتهم العادية ...
المصدر :
راسخون 2017
 


ارسل تعليقاتك
با تشکر، نظر شما پس از بررسی و تایید در سایت قرار خواهد گرفت.
متاسفانه در برقراری ارتباط خطایی رخ داده. لطفاً دوباره تلاش کنید.