من هو الولي

قال النبي صلی الله عليه وآله وسلم لأصحابه: أوحى الله إلي في علي ثلاثا: " أنه سيد المسلمين، وإمام المتقين، وقائد الغر المحجلين ". وقال لهم مرة: " أوحى الله إلي في علي أنه سيد المسلمين وولي المتقين وقائد الغر المحجلين ". وقال له
Monday, July 25, 2016
الوقت المقدر للدراسة:
مؤلف: علی اکبر مظاهری
موارد بیشتر برای شما
من هو الولي
من هو الولي

 





 

 

الولي هو السيد والإمام والقائد

قال النبي صلی الله عليه وآله وسلم لأصحابه: أوحى الله إلي في علي ثلاثا: " أنه سيد المسلمين، وإمام المتقين، وقائد الغر المحجلين " (1). وقال لهم مرة: " أوحى الله إلي في علي أنه سيد المسلمين وولي المتقين وقائد الغر المحجلين " (2). وقال له يوما أمام أصحابه: " مرحبا بسيد المسلمين وإمام المتقين " (3). وفي جلسة من جلساته مع أصحابه قال لهم: " أول من يدخل من هذا الباب إمام المتقين وسيد المسلمين ويعسوب الدين وخاتم الوصيين وقائد الغر المحجلين " فدخل علي فنهض النبي وعانقه.... (4).
وبين يوما لأصحابه قائلا: " إن الله عهد إلي في علي عهدا فقلت: يا رب بينه لي، قال: اسمع: إن عليا راية الهدى وإمام أوليائي ونور من أطاعني " (5).
وخاطب النبي الأنصار في يوم من الأيام قائلا:
" يا معشر الأنصار ألا أدلكم على ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا، قالوا: بلى يا رسول الله، قال: هذا علي فأحبوه بحبي، وأكرموه بكرامتي، فإن جبريل أمرني بالذي قلت لكم عن الله عز وجل " (6).
وفي يوم من الأيام قال النبي لمن حوله: " ادعو لي سيد العرب عليا، فقالت عائشة: ألست سيد العرب ؟ فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): أنا سيد ولد آدم وعلي سيد العرب، فلما جاء علي أرسل إلى الأنصار وقال لهم: يا معشر الأنصار ألا أدلكم... الحديث السابق (7).
وقال النبي لعلي في جمع من أصحابه: " النظر إلى وجهك يا علي عبادة.
أنت سيد في الدنيا وسيد في الآخرة. من أحبك أحبني، وحبيبي حبيب الله، وعدوك عدوي، وعدوي عدو الله، الويل لمن أبغضك " (8).

أبرز المؤهلات العلمية للولي من بعد النبي

قال النبي صلی الله عليه وآله وسلم لأصحابه موضحا علم علي: " أنا مدينة العلم وعلي بابها، ومن أراد العلم فليأت الباب " (9)، وقال لهم مرة: " أنا دار الحكمة وعلي بابها " (10)، وقال لهم ثالثة: " أنا مدينة الحكمة وعلي بابها " (11)، وقال لهم مرة رابعة: " علي باب علمي ومبين من بعدي لأمتي ما أرسلت به، حبه إيمان وبغضه نفاق " (12).
وقال لعلي أمام أصحابه: " أنت تبين لأمتي ما اختلفوا فيه بعدي " (13).
وقال لأصحابه يوما عن علي: " علي مني بمنزلتي من ربي " (14).
وكان النبي صلی الله عليه وآله وسلم يقول: " كفي وكف علي في العدل سواء " (15). وكان علي يقول: " والله ما نزلت آية إلا وقد علمت فيمن نزلت، وأين نزلت، وعلى من نزلت. إن ربي وهب لي قلبا عقولا ولسانا صادقا ناطقا " (16). وكان يقول:
" سلوني عن كتاب الله فإنه ليس من آية إلا وقد عرفت بليل نزلت أم بنهار، وفي سهل أم جبل " (17)، وقال الإمام أحمد: " ما جاء لأحد من أصحاب رسول الله من الفضائل ما جاء لعلي " (18).
وقال ابن عباس: " ما نزل في أحد من كتاب الله ما نزل في علي ". وقال مرة أخرى: " نزل في علي 300 آية "، وقال مرة ثالثة: " ما أنزل الله * (يا أيها الذين آمنوا) * إلا وعلي أميرها وشريفها "، " كان أبو بكر يقول الشعر وكان عمر يقول الشعر وكان علي أشعر الثلاثة " (19). وننهي هذا المقطع بقوله (صلى الله عليه وآله): " علي مع القرآن والقرآن مع علي لا يفترقان حتى يردا علي الحوض " (20).
ولاية علي وخلافته للنبي قضية دينية وإيمانية من كل الوجوه ها هو النبي صلی الله عليه وآله وسلم يقول لأصحابه: " علي بن أبي طالب باب حطة، من دخل منه كان مؤمنا ومن خرج منه كان كافرا " (21)،

وانظروا إلى النص الشرعي القاطع:

" علي مني وأنا من علي، ولا يؤدي عني إلا أنا أو علي " (22)، وقوله (صلى الله عليه وآله وسلم) لعلي أمام الصحابة: " يا علي من فارقني فقد فارق الله، ومن فارقك يا علي فارقني " (23)، وقوله (صلى الله عليه وآله): " أنا المنذر وعلي الهادي، وبك يا علي يهتدي المهتدون من بعدي " (24) وقول النبي لأصحابه: " أنا وهذا - يعني عليا - حجة على أمتي يوم القيامة " (25)، وقوله (صلى الله عليه وآله وسلم): " مكتوب على باب الجنة لا إله إلا الله محمد رسول الله علي أخو رسوله " (26)،
وقوله: " مكتوب على ساق العرش: لا إله إلا الله محمد رسول الله أيدته بعلي ونصرته بعلي " (27)،
ثم انظر إلى قوله (صلى الله عليه وآله) وهو يخاطب الأنصار: "... فإن جبريل أمرني بالذي قلت لكم عن الله عز وجل " (28).

ولي الله وخليفة رسوله هو فارس الإسلام

أثناء حروب الكفر مع الإيمان تألق نجم علي وأصبح فارس الإسلام الأوحد، فلا مثيل له بالأولين والآخرين. كلم علي طلحة والزبير قبل وقفة الجمل ليقيم الحجة البالغة عليهما فقال لهما: أستحلف عائشة بحق الله وبحق رسوله على أربع خصال أن تصدق فيها.
هل تعلم من قريش أولى مني برسول الله وإسلامي قبل كافة الناس أجمعين وكفايتي رسول الله كفار العرب بسيفي ورمحي..... (29).
وأول لواء عقد في الإسلام كان لحمزة بن عبد المطلب وفي كل معارك الإسلام في زمن النبي كان اللواء إما بيد علي أو بيد حمزة (30) وأول من برز للقتال في معركة بدر هو حمزة وعلي وعبيد الله، وفي كل المعارك كان علي هو الفارس الأول بعد رسول الله، قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): " غدا سأعطي الراية لرجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله، يفتح الله على يديه " فلما أصبح الناس غدوا كلهم على رسول الله، كل يرجو أن يعطاها، فقال الرسول: أين علي بن أبي طالب ؟ فقيل له: هو يشتكي من عينيه، ودعا له رسول الله فبرئ حتى كأن لم يكن به وجع، فأعطاه الراية وفتح الله على يديه خيبرا " (31).
وتناول علي بابا عند حصن خيبر فتترس به عن نفسه، فلم يزل في يديه وهو يقاتل حتى فتح الله خيبرا ثم ألقاه وعجز ثمانية نفر عن قلب ذلك الباب (32).
وفي غزوة الخندق، من أجاب عمرو بن ود وهو يقول: ولقد بححت من النداء لجمعهم هل من مبارز ؟ لم يجبه غير علي ولم يذقه الردى غير علي (33).
سل بدرا، وأحدا، وخيبرا. وحنينا، سل كل المواقع متى هرب علي أو تقاعس رجل من العترة الطاهرة عن نصرة الإسلام، من يدعي بأنه بز عليا أو ضحى أكثر منه أو قاتل بصورة أفضل من قتاله فهو كاذب.
فبطولاته خلال الإسلام جعلته نجما متألقا وفارس الإسلام الأوحد يشار إليه بالبنان.
من قتل العاص بن سعد بن العاص، وحنظلة بن أبي سفيان والعاص بن هشام بن مغيرة وخال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب!! من قتلهم غير علي (34) ؟.
من الذي تصدى لعتبة وشيبة والوليد بن عتبه سادات بني أمية وقتلهم، هنالك إجماع على أنهم علي وحمزة وعبيد الله وكلهم من العترة الطاهرة ومقتل هؤلاء الثلاثة أجج نار الحقد والكراهية على علي وأهل البيت.
وكمثال على تقييم الله لعمل هذا الفارس الفريد من نوعه، قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم):
" لمبارزة علي بن أبي طالب لعمرو بن ود يوم الخندق أفضل من عمل أمتي إلى يوم القيامة " (35).

 

المصادر :

1- المعجم الصغير للطبراني ج 2 ص 88 ومناقب علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي ص 65 ج 93 و ص 104 ح 146 و 147 وراجع المناقب للخوارزمي الحنفي ص 235 وراجع درر السمطين للزرندي الحنفي ص 114 والفصول المهمة لابن الصباغ المالكي ص 107 ومجمع الزوائد ج 9 ص 121 وأسد الغابة ج 1 ص 69 و ج 3 ص 116 وترجمة علي من تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 257 وفضائل الخمسة ج 2 ص 100 وينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 81 وإحقاق الحق ج 4 ص 11 وفرائد السمطين ج 1 ص 143 وملحق المراجعات ص 141 - 142.
2- تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 257 ح 772 والرياض النضرة ج 2 ص 234 وذخائر العقبى ص 70 ومنتخب الكنز بهامش مسند أحمد ج 5 ص 34.
3- حلية الأولياء لأبي نعيم ج 1 ص 66 تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 440 ح 949 وكنز العمال ج 15 ص 157 ح 443 وشرح النهج لابن أبي الحديد ج 9 ص 170 ونظم درر السمطين للزرندي الحنفي ص 115 ومطالب السؤول لابن طلحة الشافعي ج 1 ص 46 وينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 181 و 313 ومنتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 ص 55 وفرائد السمطين ج 1 ص 141.
4- شرح النهج لابن أبي الحديد ج 9 ص 169 تحقيق أبي الفضل وحلية الأولياء ج 1 ص 63 والمناقب للخوارزمي الحنفي ص 42 وترجمة علي من تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 487 ح 1005 ومطالب السؤول لابن طلحة الشافعي ج 1 ص 60 والميزان الذهبي ج 1 ص 64 وكفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 212 وينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 313 وفضائل الخمسة ج 2 ص 253 وفرائد السمطين ج 1 ص 145.
5- حلية الأولياء ج 1 ص 67 وشرح النهج تحقيق أبي الفضل ج 9 ص 67 والمناقب للخوارزمي ص 215 و 220 ونظم درر السمطين للزرندي الحنفي ص 114 ترجمة علي من تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 189 ح 672 ومناقب علي لابن المغازلي الشافعي ص 46 وكفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 73 وينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 312 ومطالب السؤول لابن طلحة الشافعي ج 1 ص 46 وإحقاق الحق ج 4 ص 168 وفرائد السمطين ج 1 ص 144 و 151.
6- شرح النهج لابن أبي الحديد ج 9 ص 170 تحقيق أبي الفضل وحلية الأولياء لأبي نعيم ج 1 ص 63 ومجمع الزوائد ج 9 ص 132 وكفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 210 وينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 313 وكنز العمال ج 15 ص 126 والرياض النضرة ج 2 ص 233 وفضائل الخمسة ج 2 ص 98 ومطالب السؤول لابن طلحة ج 1 ص 60، وفرائد السمطين ج 1 ص 197 ح 154.
7- ذكره أبو نعيم في حلية الأولياء ونقله ابن أبي الحديد في شرح النهج ج 2 ص 251.
8- رواه أحمد في مسنده وكان ابن عباس يفسر هذا الحديث ويقول: إن من ينظر إليه يقول:سبحان الله ما أعلم هذا الفتى، سبحان الله ما أشجع هذا الفتى، سبحان الله ما أفصح هذا الفتى، ونقله ابن أبي الحديد في شرح النهج ج 3 ص 253.
9- تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 464 ح 984 - 997 وتاريخ الخلفاء للسيوطي ص 170 ومقتل الحسين للخوارزمي ج 1 ص 43 والاستيعاب بهامش الإصابة ج 3 ص 38 والميزان للذهبي ج 1 ص 415 والفتح الكبير للنبهاني ج 1 ص 176 والجامع الصغير للسيوطي ج 1 ص 93 ومنتخب الكنز بهامش مسند أحمد ج 5 ص 30 وشرح النهج لابن أبي الحديد ج 7 ص 219 تحقيق أبي الفضل......... الخ.
10- صحيح الترمذي ج 1 ص 301 ح 3807 وحلية الأولياء ج 1 ص 63 ومناقب علي لابن المغازلي ص 87 ح 129 وإسعاف الراغبين بهامش نور الأبصار ص 140 وذخائر العقبى للطبري ص 77 والصواعق المحرقة لابن حجر ص 120 وترجمة علي من تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 459 وفضائل الخمسة ج 2 ص 248 ومصابيح السنة للبغوي ج 2 ص 275 والجامع الصغير للسيوطي ج 1 ص 93 ومنتخب الكنز ج 5 ص 30...... الخ.
11- مناقب علي لابن المغازلي ص 86 وفتح الملك لعلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي ص 26.
12- فتح الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي ص 18 والغدير للأميني ج 3 ص 96.
13- تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 488 ح 1008 و 1009 ومقتل الحسين للخوارزمي ج 1 ص 86 والمناقب للخوارزمي ص 236 وينابيع المودة للقندوزي ص 182 ومنتخب الكنز ج 5 ص 33 وملحق المراجعات ص 146.
14- ذخائر العقبى للطبري ص 64 والرياض النضرة ج 2 ص 215 والصواعق المحرقة ص 106 وإحقاق الحق ج 7 ص 217.
15- راجع الحديث 2539 ص 153 ج 6 من أحاديث الكنز.
16- راجع تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 185.
17- أخرجه ابن سعد راجع تاريخ الخلفاء ص 185.
18- أخرجه الحاكم ص 107 من صحيحه ولم يتعقبه الذهبي.
19- أخرجه ابن عساكر راجع ص 76 من الصواعق المحرقة لابن حجر وراجع تاريخ الخلفاء .
20- أخرجه الطبراني في الأوسط والصغير راجع تاريخ الخلفاء ص 173 للسيوطي.
21- ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 185 و 247 و 284 والجامع الصغير للسيوطي ج 2 ص 56 ومنتخب كنز العمال بهامش مسند الإمام أحمد ج 5 ص 30 والصواعق المحرقة لابن حجر ص 75.
22- راجع سنن ابن ماجة ج 1 ص 44 ح 119 وصحيح الترمذي ج 5 ص 300 ح 3803 وخصائص أمير المؤمنين للنسائي ص 20 وترجمة علي من تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 378 ح 875 - 880 والمناقب للخوارزمي الحنفي والصواعق المحرقة لابن حجر ص 120 والجامع الصغير للسيوطي ج 2 ص 56 ومصابيح السنة للبغوي ج 2 ص 275 والأصول لابن الأثير ج 9 ص 471 والمشكاة للعمري ج 3 ص 243...... الخ.
23- المستدرك للحاكم ج 3 ص 146 وذخائر العقبى للطبري ص 66 ومجمع الزوائد ج 9 ص 135 وتاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 268 والميزان للذهبي ج 2 ص 18... الخ.
24- تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 417 والفصول المهمة لابن الصباغ المالكي ص 107 ومنتخب الكنز بهامش مسند أحمد ج 5 ص 34 وتفسير الطبري ج 13 ص 108 وتفسير ابن كثير ج 2 ص 502 وتفسير الشوكاني ج 3 ص 70 وتفسير الفخر الرازي ج 5 ص 271 والمستدرك للحاكم ج 3 ص 129 - 130 والدر المنثور للسيوطي ج 4 ص 45 وزاد المسير لابن الجوزي ج 4 ص 307 وروح المعاني للآلوسي ج 13 ص 97 الخ وراجع ص 51 من ملحق المراجعات.
25- تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 273 ح 793 - 795 ومنتخب الكنز بهامش مسند الإمام أحمد ج 5 ص 94 ومناقب علي لابن المغازلي والميزان للذهبي ج 4 ص 128.
26- حلية الأولياء ج 7 ص 256 ومناقب علي لابن المغازلي ص 91 ح 134 والمناقب للخوارزمي ص 88 ومقتل الحسين للخوارزمي ج 1 ص 38 وتذكرة الخواص للسبط الجوزي ص 22، وذخائر العقبى للطبري ص 66 والميزان للذهبي ج 2 ص 76 و ج 3 ص 399 وترجمة علي من تاريخ دمشق لابن عساكر ج 1 ص 119 ومنتخب الكنز ج 5 ص 35 من مسند الإمام أحمد الهامش وكنز العمال 15 ص 121..... الخ.
27- تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 353 ومجمع الزوائد ج 9 ص 121 وحلية الأولياء ج 3 ص 36 ومسند الإمام أحمد ج 5 ص 35 الهامش والرياض النضرة للطبري ج 2 ص 227 فرائد السمطين ج 1 ص 236.
28- حلية الأولياء ج 1 ص 63 وشرح النهج ج 9 ص 170 وكفاية الطالب ص 210 وكنز العمال ج 15 ص 26.... الخ.
29- الإمامة والسياسة ص 70 - 72 لابن قتيبة.
30- الطبقات لابن سعد ج 2 ص 8 و 9 و 29 و 31 و 49 و 58 و 59 و 74 و 106 و 15.
31- رواه مسلم والبخاري والطبراني وأكثر المؤرخين وأصحاب السنن.
32- رواه مسلم والبخاري، وراجع ص 167 من تاريخ الخلفاء للسيوطي.
33- راجع الطبقات لابن سعد ج 2 ص 68.
34- راجع الطبقات لابن سعد ج 2 ص 17 - 18.
35- فرائد السمطين للحمويني ج 1 ص 259 ح 198 وراجع مقتل الحسين للخوارزمي ج 1 ص 45 والمناقب للخوارزمي ص 58 وشواهد التنزيل للحسكاني ج 2 ص 8 والمستدرك للحاكم ج 3 ص 27.

 



ارسل تعليقاتك
با تشکر، نظر شما پس از بررسی و تایید در سایت قرار خواهد گرفت.
متاسفانه در برقراری ارتباط خطایی رخ داده. لطفاً دوباره تلاش کنید.