کتابت رجز علمدار کربلا در روز عاشورا حین نبرد اثر المشرفاوی

حرم مطهر حضرت عباس علیه السلام

گنبد حرم مطهر حضرت عباس علیه السلام

یا اباالفضل‌العباس/کتیبه حرم حضرت عباس علیه السلام

وكان في عسكر عمر بن سعد رجل يقال له «المارد بن صديف التغلبي» فلما نظر إلى ما فعله العباس من قتل الأبطال ، خرق أطماره ولطم على وجهه ، ثم قال لأصحابه : لا بارك الله فيكم ؛ أما والله لو أخذ كلّ واحد منكم...

روي في بعض كتب المقاتل : أنّ العباس عليه‌السلام قال لاخوته يوم العاشر : اشتروا الجنة اليوم و ذبّوا عن سيدنا و إمامنا.

وذاب قلب أبي الفضل أسىً وحزناً ، وودّ أن المنيّة قد اختطفته ، ولا يشاهد تلك الكوارث والخطوب التي تذهل كل كائن حيّ ، وتميد بالصبر ، ولا يقوى على تحملها أي إنسان إلاّ أولي العزم من أنبياء الله الذين امتحن...

يمکن التحدث بسهولة عن اي شخصية عرفها التاريخ وخلدها ویمکن التطرق لکل من اردت دون ان تاخذک الاحاسيس او تهزک المشاعر، لکن الحديث عن العباس عليه السلام لايمکن ان يکون دون ان يرافقه الشجی ويرتعش القلم

اینجا زنجان، پایتخت شور و شعور حسینی و جلوه‌ای ویژه از عشق و دلدادگی است، اینجاشکوه حضور عزاداران اباعبدالله به نمایش در آمد تا جهان بار دیگر شاهد شیفتگی در دسته حسینیه اعظم باشند. خبرگزاری مهر،