البهرة

البوهرة أو البهرة فرقة الفرقة القائلة بإمامة أحمد المستعلي دون أخيه نزار، وكلمة البوهرة مشتقة من أصل غجراتي (وهوروو vohoryu) بمعنى التجارة والبوهرة معناه التاجر.ويقول صاحب (الترجمة الزاهرة): (ولفظ "البهرة" معناه التجار،
Wednesday, December 30, 2015
الوقت المقدر للدراسة:
موارد بیشتر برای شما
البهرة
البهرة

 






 

البوهرة أو البهرة فرقة الفرقة القائلة بإمامة أحمد المستعلي دون أخيه نزار، وكلمة البوهرة مشتقة من أصل غجراتي (وهوروو vohoryu) بمعنى التجارة والبوهرة معناه التاجر (1).ويقول صاحب (الترجمة الزاهرة) (2): (ولفظ "البهرة" معناه التجار، يقول أهل غجرات لمن يبيع ويشتري بهرة، وقيل فيه قول آخر، وهذا أظهر وأشهر، وسموا بهذا الاسم لمتاجرتهم مع العرب، فالذين دعوهم إلى الإسماعيلية أول الأمر كانوا تجاراً وقاموا بالدعوة في قوم تجار، وأن هؤلاء المسلمين الجدد الذين دخلوا في المذهب الإسماعيلي جعلوا يتاجرون العرب وسموا أولاً "بِيُوهَارِي" ثم تخففت الكلمة وصارت "بُوْهَرى" بكثرة الاستعمال).
فكلمة بوهرة أو بهرة تفيد معنى التجارة في اللغة الهندية كما بين ذلك صاحب كتاب (رأس مالا) وآزاد البلجرامي الذي كان ماهراً باللغة الهندية والسنسكريتية وشاعراً قديراً يقرض الشعر في اللغتين على السواء.
وقيل: هو مشتق من "بوه راه" بمعنى الصراط المستقيم، وقيل: بل هو مأخوذ من "بهو راه" ومعناه: طرق شتى على أنهم كانوا مجموعة من قبائل شتى.
وقال بعضهم: هو مأخوذ من "بهرى"؛ أي: قطار الإبل، ويطلق ذلك على قافلة التجار غالباً. وهناك البعض الآخر يقول بأنه مأخوذ من "بُهُرَاجُ" بمعنى التأمل في الأمور (3).ويقول السيد أبو ظفر: (الحقيقة هي أن كلمة بوهرة أصلها من السنسكريتية "وُوِهرَا اوِيُهُ وَرُوُ" يدل على معنى التعاطي والتداول، والكلمة الهندية "وِيُهُ وُهَارِي"؛ أي: بِيُوُبَارِي مشتقة من هذا الأصل بمعنى التاجر، وقد دخله التخفيف مع كثرة التداول فصارت "وُوُهَرَهُ" وجعله المسلمون "بوهرة") (4).ومن المحتمل جدًّا أن يكون هذا اللفظ ذا أصل عربي؛ فقد جاء في (القاموس المحيط): (بهراء: قبيلة، وبهرة بالضم: ع "أي موضع" بنواحي المدينة "موضع" باليمامة) (5).وفي (الصحاح): (بهراء قبيلة من قضاعة، وهي بهراء بن عمرو، ويؤيد هذا القول ادعاء أهل "نِرُمَة" و"كَمُ كُوُرِي" أنهم جاؤوا مهاجرين من المدينة والطائف) (6).ويقول السيد أبو ظفر: (إن أحد أصدقائه وهو "قاضي أحمد ميان اختر" له رأي آخر في أصل هذه الكلمة يقول: إنه مركب من كلمتين غجراتيتين وهما "بي" بمعنى الاثنين و"سَرَا" بمعنى الرأس، أي ذو رأسين، وهذا يطلق على مخلوط النسل، أي الذين ولدوا من اختلاط العرب والهنود) (7)، وهذا محتمل وإن كان بعيداً؛ لأن قلب السين هاء معروف في الغجراتية.
وعلى كل حال؛ فالكلمة تطلق على التجار المسلمين غالباً بغض النظر عن النسل والوطن، سواء كانوا من مهاجري المدينة أو من بني قضاعة أو كانوا "التجار العرب" أو من عامة التجار. (8)

نشأة البهرة

إن الحركة الإسماعيلية كانت في نشأتها الأولى تدعو إلى إمامة إسماعيل بن جعفر الصادق.
وظلت الفرقة الإسماعيلية تعمل في الستر والكتمان حتى ظهرت حركة "عبيد الله المهدي" في المغرب فقويت به شكوتهم ثم تسلم الإمامة من بعده المنصور ثم المعز لدين الله الفاطمي، ثم تولاها العزيز بالله ثم الحاكم بأمر الله، ثم الظاهر ثم المستنصر بالله وبعد وفاة المستنصر وقع الخلاف بين ولديه نزار والمستعلي.
وقد تمكن المستعلي من استلام زمام الخلافة والإمامة بالقوة وبمساعدة خاله "الأفضل الجمالي" قائد الجيوش الفاطمية".
وبذلك انقسمت الإسماعيلية إلى فرقتين:
1 - المستعلية.
2 - نزارية.
أما المستعلية فقد استمر أئمتها في إدارة شؤون الخلافة في البلاد المصرية.
وبعد المستعلي جاء الآمر بالله ثم الطيب بن الآمر الذي يدعون أنه دخل كهف الستر والغيبة، وفي هذه الفترة استلم أربعة وكلاء شؤون الإمارة والخلافة وهم:
1 - الحافظ.
2 - الظاهر.
3 - الفائز.
4 - العاضد.
وفي عهد العاضد استولى القائد صلاح الدين الأيوبي رحمه الله على شؤون الدولة الفاطمية، وبذلك تفرق الإسماعيلية بفرقتيها النزارية - والمستعلية.
فكون الإسماعيليون في اليمن فرقة إسماعيلية مستعلية باسم "الإسماعيلية الطيبية"، وتعرف اليوم باسم طائفة البهرة.
ولم يمارس الإسماعيلية الطيبية أي نشاط سياسي ولكنهم ركنوا إلى التجارة بين الهند واليمن، ووجدوا في ذلك فرصة لنشر الدعوة في الهند وخاصة في ولاية "جوجرات" وأقبل الهندوس على الإسلام حتى كثر عددهم في الهند وعرفوا باسم "البهرة".
وقد انقسمت الإسماعيلية الطيبية في القرن العاشر الهجري إلى فرقتين:
وكان الانقسام نتيجة الخلاف على من يتولى مرتبة الداعي المطلق للطائفة، وانقسمت إلى فرقتين:
الفرقة الأولى: السليمانية: نسبة إلى الداعي سليمان بن حسن.
الفرقة الثانية: نسبة إلى الداعي قطب شاه داود وهو الداعي السابع والعشرون الذي انتقل مركزهم من اليمن على الهند في القرن العاشر الهجري، وداعيتهم هو "طاهر سيف الدين" وهو الداعي الحادي والخمسون في سلسلة دعاة الإسماعيلية الطيبية ويقيم في مدينة بومباي.(9)
يعتبر انقسام الطائفة الإسماعيلية إلى مستعلية ونزارية أضخم انقسام وافتراق منذ تأسيسها وبدايتها إلى عصرنا الحاضر حيث اتجهت كل فرقة إلى إمام أئمتها في فترة الظهور وتمسكت به وبإمامة نسله من بعده إن كان له نسل أو عقب وحدث من جراء هذا الانقسام أن أصبح لكل فرقة كتب خاصة بها لأن لكل فرقة دعاة خاصين ومنظمين فكريين بل أصبح بعد ذلك لكل فرقة دولة خاصة بها ولا أدل على ذلك من دولة الصليحيين في اليمن والتي تمثل الإسماعيلية المستعلية ودولة الصباحيين أو الحشاشين في الألموت وجنوب فارس والتي تمثل الإسماعيلية النزارية.
وبداية هذا الانقسام وسببه كما ذكرنا سابقا أن المستنصر العبيدي (الإمام الثامن من أئمة الظهور عند الإسماعيلية) لما مات في ذي الحجة من عام 487هـ أقام الأفضل ابن بدر أمير الجيوش ابنه المستعلي بالله بن المستنصر واسمه أبو القاسم أحمد للإمامة والحكم وخالفه في ذلك أخوه نزار بن المستنصر وبعد مناوشات بينهما فر إلى الإسكندرية ثم حاربه الأفضل حتى ظفر به فقتله ثم أمر الأفضل الناس بتقبيل الأرض وقال لهم قبلوا الأرض لمولانا المستعلي بالله وبايعوه فهو الذي نص عليه من المستنصر قبل وفاته بالخلافة من بعده (10).
وبذلك انقسمت الإسماعيلية إلى مستعلية أتباع المستعلي ونزارية أتباع نزار والحديث الآن عن المستعلية حيث يسمون بهذا الاسم نسبة إلى القول بإمامة المستعلي مع إنكار إمامة نزار بن المستنصر ويقولون إنه نازع الحق أهله من حيث أن الحق في الإمامة والخلافة كان لإمامهم المستعلي فادعاه لنفسه ويقولون إن شيعته على الباطل ويرون من الضلال اتباع الحسن الصباح داعية نزار والناقل عن المستنصر النص على إمامته (11).
ومن أسماء هذه الفرقة فيما بعد الطيبية نسبة إلى الطيب ابن الآمر المزعوم الذي سبق أن ذكرنا ادعاء الملكة أروى الصليحية إمامته وكفالته له. وبعد ذلك أطلق عليهم لقب الإسماعيلية الطيبية لزعمهم بإمامته وإمامة نسله المستورين من بعده كما يطلق على هذه الفرقة الإسماعيلية الغريبة وهؤلاء هم إسماعيلية مصر واليمن وبعض بلاد الشام تمييزا لهم عن الإسماعيلية الشرقية إسماعيلية بلاد فارس أصحاب الحسن الصباح (12).
وتبنى هذه الفرقة وأبقاها الدولة الصليحية الذين حاولوا نشرها وبسطها في بلاد اليمن حتى انقرضت الدولة الصليحية عام 563هـ ولم يقم أتباع هذه الفرقة بأي نشاط سياسي يذكر ونراهم اتجهوا بعد ذلك اتجاها جديدا هو التجارة والاقتصاد واتخذوا التقية والستر - كعادتهم في التمويه - أسلوبا في نقل الدعوة الإسماعيلية المستعلية الطيبية إلى شبه القارة الهندية وظهر لهم لقب جديد ومسمى يتناسب مع مهنتهم وهو (البهرة) وسبب ذلك أنه عندما اعتنق جماعة من الهندوس الدعوة الإسماعيلية الطيبية وكثر عددهم في الهند عرفت الدعوة بينهم باسم البهرة .
انتشرت البهرة في بلاد الهند والباكستان وعدن كما يوجد عدد منهم في اليمن الشمالي في جبال حراز ولا زال يطلق عليه اسمهم الحقيقي والأصلي حيث يدعون بالقرامطة والباطنية ومن آثارها - كما يقول النشار - قبيلة يام وهي إلى اليوم باطنية تنتمي إلى بهرة الهند (13).
ويشتهر البهرة بالتعصب الشديد لمذهبهم وعقيدتهم وتقاليدهم التي ورثوها من قادتهم وزعمائهم (إسماعيلية اليمن المعروفين بالصليحيين) فهم يحافظون عليها محافظة تامة ولا يقبلون تبديلا لتلك التقاليد أو تطويرها ومن مظاهر ذلك:
1ـ الزي الخاص بهم رجالا ونساء حتى أن الناظر المتمعن فيهم يعرف البهري من غيره.
2ـ لهم أماكن خاصة للعبادة لا يدخلها غيرهم أطلقوا عليها اسم جامع خانة فهم لا يؤدون فريضة الصلاة إلا في الجامع خانه مع رفضهم لإقامة الصلاة في المساجد التي لغيرهم من المسلمين.
(وقد شاهدت مرارا وتكرارا البهريين يخرجون من المسجد الحرام عند إقامة الصلاة ويذهبون لأدائها في رباط لهم يسمى (الرباط السيفي) يقع بالقرب من الحرم المكي في الجهة الجنوبية).
3ـ الحرص الشديد على ستر عقائدهم المذهبية الباطنية إما في الظاهر فإنهم قد يشاركون المسلمين في أداء بعض الفرائض والأركان (14).
ورغم اتفاق البهرة ظاهريا مع غيرهم من المسلمين في العبادات والشعائر فإنهم يعتقدون عقائد باطنية بعيدة كل البعد عند معتقد أهل السنة والجماعة فهم مثلا يؤدون الصلاة كما يؤديها المسلمون ويحافظون على حدودها وأركانها كالمسلمين تماما ولكنهم يقولون إن صلاتهم هذه للإمام المستور من نسل الطيب بن الآمر ويؤدون شعائر الحج كما يؤديها المسلمون ولكنهم يقولون إن الكعبة التي يطوفون حولها هي رمز للإمام وهكذا يذهبون في عقائدهم مذهبا باطنيا يلتقي مع التيار الباطني العام (15).
وفي القرن العاشر الهجري انقسم البهرة إلى طائفتين تسمى إحداهما بالداودية والأخرى بالسليمانية ويرجع هذا الانقسام إلى الخلاف على من يتولى مرتبة الداعي المطلق للطائفة.
فالفرقة الداودية تنتسب إلى الداعي السابع والعشرين من سلسلة دعاة الفرقة المستعلية الطيبية ويسمى بقطب شاه داوود برهان الدين المتوفى سنة 1021هـ وهم الأكثرية وهم بهرة كجرات ولذا أصبح مركز دعوتهم في الهند حيث يقيم داعيتهم الآن وهو طاهر سيف الدين في مدينة بومباي ويعتبر الداعي الحادي والخمسين من سلسلة الدعاة حيث بينه وبين الداعي الذي تنتسب إليه الداودية اثنان وعشرون داعيا ذكرهم العزاوي بالترتيب في مقدمته سمط الحقائق (16).
أما الفرقة السليمانية فتنتسب إلى الداعي سليمان بن الحسن الذي أبى أتباعه الاعتراف بداود بدعوى عجب شاه اختار سليمان وأعطاه وثيقة بذلك ويدعي جماعته أنه لا تزال عندهم تلك الوثيقة وتبعه شرذمة قليلة نسبوا إليه ويتواجدون في اليمن ورئيسها الحالي علي بن الحسن ومحل إقامته بنجران جنوبي السعودية وهذه الطائفة منتشرة في قبائل بني يام باليمن وبعض أفراده مقيمون في الهند والباكستان (17).
وكلا الداعيان برتبة (داع مطلق) وهي مرتبة وراثية تنتقل من أب إلى ابن وصاحبها يتمتع بنفس الصفات التي كان يوصف بها الأئمة على أنها صفات مكتسبة وليست ذاتية (18)
ويعتبر البهرة بوضعهم الحالي ورثة الفاطميين المصريين، وأمناء دعوتهم عقيدة وتشريعا، ومؤلفات العهد الفاطمي هي المصادر المعتمدة لباطنيتهم دون ريب، وإن كنت ترى أن عامتهم قد تأثر بالهندوسية والفكر الغربي معاً في الآونة المعاصرة، وأخذ يتخلص من قيود التكتم والانزواء، وأسرار الدعوة وفلسفة اليونان، غير أن زعيمهم "الداعي المطلق" مازال محور الحركة والتكتل، لذا لا يسهل النفوذ إليهم، والوصول إلى ما عندهم، وما يحتفظون به من وفاق أو خلاف مع شرع الله ويعود ذلك إلى إن قوام الدعوة الإسماعيلية هو الإخفاء وعدم العمل في وضح النهار، فإن كان أعداؤهم الأمويون والعباسيون في الأزمة الغابرة أجبروهم على ذلك السير فقد تمت السيطرة على جزء غير يسير من العالم الإسلامي، إبان عهد الفاطميين في مصر، والصليحيين في اليمن، غير أن دعوتهم لم تظهر من وراء القضبان الحديدية، ولا تزال كذلك رغم انتشار العلمانية والإلحاد في الدول التي يسكنونها الآن، وإنهم اليوم في مأمن على أرواحهم وأعراضهم وأموالهم إن أرادوا الكشف عما يبيتون في ظلام الليل.

كتبهم

وقد قلنا في موضع سابق إن البهرة تستعمل السرية التامة والكتمان في أمور عقيدتهم ومؤلفاتهم من الكتب، وهكذا لم يطبع من كتبهم إلا النادر جداً، ومن أمثلة ذلك:
1 - كتاب (النصيحة)، لمؤلفه الداعي الحادي والخمسين طاهر سيف الدين.
2 - (دعائم الإسلام): مخطوط لم يطبع.
3 - (الحقائق): مخطوط لم يطبع.
4 - (ضوء نور الحق المبين): تأليف داعي البهرة طاهر سيف الدين، وقد كلف أتباعه بقراءته على جموع البهرة، وفي مجالسهم الخاصة والعامة.
5 - (صحيفة الصلاة).(19)

زعيمهم الحالي

زعيمهم الحالي - الدكتور محمد برهان الدين - وقد قام الداعي الدكتور محمد برهان الدين بزيارة للعالم الإسلامي والأوروبي ليتفقد مراكز البهرة ومشاريعهم واجتمع مع ممثليه سراً، وقد صرح قائلا:
(سأقوم بجولة في عدد من دول مجلس التعاون الخليجي وبناء عدد من المساجد على الطراز الإسلامي القديم ولقاء المسؤولين فيها وأبناء طائفة البهرة، فكلنا نعمل من أجل رفعة وعزة الإسلام).
وقام بزيارة دول الخليج وقابل الأمراء والشيوخ وكبار رجال الدولة:
وأقيمت له الاحتفالات من قبل جماعة البهرة المنتشرة بدول الخليج وإلقاء المحاضرات والندوات على جماعته، ومن ثم جمع الأموال الطائلة من جماعة البهرة ووزع عليهم البركات والمغفرة وحث على زيادة النشاط والهمم.
وقد قام هذا الرجل الإسماعيلي من قبل بإهداء مقصورة من الفضة الخالصة ومحلاة بآية قرآنية موشاة بالذهب الخالص إلى الضريح المنسوب إلى السيدة زينب بنت علي عليهما السلام في مصر (20)
المصادر :
1- أردو دائرة معارف إسلامية/مادة بوهرة، ج5
2- الترجمة الزاهرة لفرقة بهرة الباهرة/ص: 95
3- تذكرة العلامة الشيخ محمد بن طاهر الفتني/ص: 15، 16
4- تذكرة علامة شيخ محمد بن طاهر/ص: 17
5- القاموس المحيط/مادة بهر
6- التذكرة/المذكور آنفاً
7- التذكرة/ص: 18
8- البوهرة تاريخها وعقائدها - رحمة الله قمر الهدى الأثري - ص21
9- سلسلة ماذا تعرف عن ... لأحمد بن عبد العزيز الحصين - 1/ 353
10- الكامل في التاريخ لابن الأثير/8/ 173/الخطط/للمقريزي 2/ 34 - 35
11- صبح الأعشى/ للقلقشندي 13/ 243
12- طائفة الإسماعيلية/ لمحمد كامل حسين ص: 46 - 62
13- نشأة الفكرة الفلسفي/ 432
14- طائفة الإسماعيلية/لمحمد كامل حسين /ص: 52 – 53/ بتصرف.
15- دراسة عن الفرق/ لأحمد جلي ص: 229
16- سمط الحقائق/ص: 8 - 9
17- القرامطة / طه الولي (ص: 35) /طائفة الإسماعيلية لمحمد كامل حسين (ص: 52).
18- طائفة الإسماعيلية/ لمحمد كامل حسين (ص: 52).
19- المصدر: سلسلة ماذا تعرف عن ... لأحمد بن عبد العزيز الحصين -1/ 361
20- المصدر: سلسلة ماذا تعرف عن ... لأحمد بن عبد العزيز الحصين -1/ 365



 

 



ارسل تعليقاتك
با تشکر، نظر شما پس از بررسی و تایید در سایت قرار خواهد گرفت.
متاسفانه در برقراری ارتباط خطایی رخ داده. لطفاً دوباره تلاش کنید.