اختيار الامام

لا شك أن اختيار الامام باطل، لان سعد بن أبي وقاص، وهو من العشرة المبشرة عندكم، و عبداللّه بن عمر، من علماء الصحابة و عبادهم وغيرهما لم يبايعوا عليا وبايعوابعد عثمان معاوية
Thursday, November 3, 2016
الوقت المقدر للدراسة:
مؤلف: حمیده جبل عاملی
موارد بیشتر برای شما
 اختيار الامام
 اختيار الامام






 
لا شك أن اختيار الامام باطل، لان سعد بن أبي وقاص، وهو من العشرة المبشرة عندكم، و عبداللّه بن عمر، من علماء الصحابة و عبادهم وغيرهما لم يبايعوا عليا وبايعوابعد عثمان معاوية (1) .
وجمهور الصحابة بايعوا الحسن (عليه افضل الصلاة والسلام) (2) . وكثير منهم ومن التابعين بايعواالحسين (عليه افضل الصلاة والسلام)
وبايع جماعة من الصحابة ومن التابعين يزيد. وكذلك بايع العلماء ملوك بني أمية وخلفاء العباسية .
فان قيل : معاوية ويزيد لم يصلحا للامامة .
الجواب : أليس عمر ولا ه ملك الشام وائتمنه على دماء المسلمين وأموالهم ؟ وكذلك عثمان . ومات وهو عنه راض . وكان كاتب الوحي وخال المؤمنين، ويزيد ابن خالهم وابن الكاتب . (3) وعند النواصب كان يزيد من علماء الوقت . (4) .

أمر الخلافة في الصدر الا ول

ان قيل : أخذا الخلافة وبايعهما الناس من خوف سيفهما. الجواب : كذلك كان أمر الصدر الا ول فانهم أيضا قتلوا سعد بن عبادة، ومالك بن نويرة، وبني حنيفة كلهم . (5)
وكذلك قتلوا جمعا، وأحرقوا باب فاطمة (سلام الله عليها )وأخذوا عليا وجاؤوا به إلى أبي بكر ملببا. فبهذه الاسباب حصل لهم الامر وتم .وأجمعت الصحابة كلهم على قتل عثمان : وقام بقتله حواريو الامة أوالنبى، وطلحة من المبشرة، ومحمد بن أبي بكر خال المؤمنين، وعمار بن ياسرالذي قال فيه النبي (صلی الله عليه وآله وسلم): خالط الايمان لحمه ودمه . (6)
وعلى والحسن والحسين (عليه افضل الصلاة والسلام) وجميع بني هاشم كانوا بذلك راضين . وما روي أن عليا بعث الحسن وقنبر لدفعهم عنه فذلك مما لا معول عليه . (7) أوقلناـ ان صح ذلك الخبرـ أراد رفع الفساد حتى قيل : ان عليا كان بين قوم يبين لهم الحلال والحرام، فنعي من قتل عثمان، قال : (قتل ) ولم يزد عليه . وعاد إلى كلامه، ولم يلتفت إلى ما سمع منه . ، (8).

وجوه نصب الخليفة


 

لا يخلو اما أن أجاز النبي (صلی الله عليه وآله وسلم) بنصب الخليفة، وعين القوم بأنسابهم وأماكنهم وعددهم وصفتهم وعين الخليفة فهذا هوالنص، أولم يعين هذين، بل أطلق ذلك، فلابدمن اجتماع جميع المسلمين . أولم يقل شيئا في ذلك، بل سكت عن كل شي، فيكون على الامة حرام أن يقدموا بما سكت اللّه ورسوله عنه . .

عزل النبي (صلی الله عليه وآله وسلم) واستخلافه باقيان إلى حين وفاته

اولها :
ذكر البخاري والحاكم النيشابوري ان النبي (صلی الله عليه وآله وسلم) قال في حق على (عليه افضل الصلاة والسلام): (أنت مني بمنزلة هارون من موسى ) (9)، وأجمع المحدثون بعدهما على ذلك . (10)
وأجمع الناس أن النبي (صلی الله عليه وآله وسلم) استخلف عليا في المدينة في غزوة تبوك وما عزله ومات عليه (11) .
فوجب أن يكون خليفة في المدينة، ومن صار خليفة في المدينة بعد النبي (صلی الله عليه وآله وسلم) باجازة منه كان خليفة على سائر البلاد.
وثانيها:
أنه نصب عليا لأداء سورة براءة إلى الموسم وعزل عنه أبابكر (12)
ومات النبي (صلی الله عليه وآله وسلم) على هذين . وعزل أبابكر عن الصلاة، فخرج واحدى يديه على كتف على (عليه افضل الصلاة والسلام) وهي اليمنى، ويسراه على كتف الفضل بن العباس، وهو محموم يجر رجليه على الارض . وكان ذلك لما سمع قراءة أبي بكر في الصلاة جماعة، فغضب لذلك وخرج، وقال لعائشة : (انكن لصويحبات يوسف ). وعزل أبابكر وما التفت إلى صلاته .والدليل على ذلك : أنه اختلف العلماء أن النبي (صلی الله عليه وآله وسلم) ابتداء بالقراءة من حيث انتهى أبوبكر، أوابتداء من حيث ابتداء أبوبكر؟ (13)
وعجبا من قوم نصبوا من عزله النبي (صلی الله عليه وآله وسلم)مرتين وأخروا من استخلفه ونصبه مرتين .

الاراء في حد السارق ورأي علي (عليه افضل الصلاة والسلام) فيه

اليد اسم لمجموع اليد إلى الكتف والى والمرفق والى الزند والى اصول الاصابع .
وأما القطع إلى اصول الاصابع فأرفقبالمقطوع وأقرب إلى الحكمة . وسئل أميرالمؤمنين (عليه افضل الصلاة والسلام) وكان يقطع من اصول الاصابع : لم لا تقطع من الرسغ ؟ قال : فعلى أى شيء يتوكاء، وبأي شيء يستنجي ؟ (14)
وأيضا قال اللّه تعالى : (فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ). وسماه باليد لان الكتبة لا تحصل الا به .

في بعض المطاعن

قال اللّه تعالى : (ليستخلفنهم في الارض ) هو على (عليه افضل الصلاة والسلام) لأنه قال (صلی الله عليه وآله وسلم): ياعلى، ، أنت أخي ووزيري ووارثي، وخليفتي من بعدي . وكذلك المرتبة الهارونية له دليل ذلك .
أو نقول أراد به جميع امة محمد(صلی الله عليه وآله وسلم) لأنهم خلفاء الامم من قبلهم . قال اللّه تعالى : (وهوالذي جعلكم خلائف الا رض ) [و] (عسى ربكم أن يهلك عدوكم ويستخلفكم في الا رض ). هذه وأمثالها دلائل على أنه لم يعلم القرآن ولا دونه . وأنه هم برجم حامل، فأعلمه على (عليه افضل الصلاة والسلام) فقال : ان كان لك عليها سلطان فماسبيلك على حملها. فأمسك وقال : لولا على لهلك عمر. (15) وقيل : منعه معاذ بن جبل . (16)
وأنه هم برجم مجنون . فقال على (عليه افضل الصلاة والسلام): (رفع القلم عن المجنون ).
فأمسك وقال : لولا على لهلك عمر. ومنع عن مغالاة الصداق . وقال : من زاده على أربع مائة درهم رددت إليه، وأفعل كذا وكذا.
فقامت إليه عجوز وقالت : يا عمر، نسمع كلامك أو كلام اللّه ؟ قال اللّه تعالى فينا:(وآتيتم احديهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا) . فقال عمر: كلكم أفقه من عمر، حتى المخدرات في البيوت (17).
وأنه تاء خر عن جيش اسامة . وصار أميره بعد موته (صلی الله عليه وآله وسلم) (18) .
وأنه اخبر بقوم يشربون الخمر فتسور عليهم فقال أحدهم : أخطأت يا عمر من ثلاثة أوجه: أ ولها: التجسس . والثاني : الدخول بغير اذن . وثالثها: أنك لم تسلم . (19)
وأنه منع بني هاشم من الخمس . (20)
وأنه فضل قوما على قوم من بيت المال، ونساء النبي (صلی الله عليه وآله وسلم) بعضهن على بعض، فأعطى عائشة وحفصة كل سنة عشرة آلاف درهم، وكان أعطى لغيرهن خمسة . ويفضل لكل واحد منها بخسمة آلاف . (21)
وأنه لم يحد المغيرة بن شعبة بعد ما شهدوا عليه بالزنا. وأمر الشاهد الرابع بالامتناع منهااتباعا لهواه . ثم بعد ذلك حد الشهود الثلاثة . ففضح ثلاثة لجانب فاسق زان . (22)
وحكم في قضية الجد بسبعين قضية . وقيل : مائة . (23)
وقال : متعتان كانتا على عهد رسول اللّه حلالين، فأنا احرمهما واعاقب عليهما: متعة الحج ومتعة النكاح . (24)
وأبدع التراويح وعينها في الجماعة . (25) وأبدع الشورى طريقة الجاهلية، وخالف فيه النص والاختيار. (26) وأبدع الخراج على السواد. ، (27)

في عثمان وما طعن فيه

ايجاز. اعلم أنه لما ولي المسلمين من لم يصلح لذلك لحرمة القرابة، ولم يراع فيها الدين، وقد حذره عمر عن ذلك، فقال : اذا وليت هذا الامر فلا تسلط بني أبي معيط على رقاب المسلمين (28)
فظهر منهم الطغيان بسبب كثرة المال، كما استعمل الوليد بن عقبة، فظهر منه شرب الخمر والصلاة بالناس وهو سكران . (29)
وولى سعيد بن العاص على الكوفة، فظهر منه أشياء حتى اخرج منها. (30) وولى عبداللّه بن سعد مصر تظلم منه أهلها، فبعث مكانه محمد بن أبي بكر، وكتب سرا إلى عبداللّه بن سعد أن يقتل محمدا سرا، فأبطن خلاف ما أظهر (31) .
وكان مروان طريد النبي (صلی الله عليه وآله وسلم) فاستحضره وجعله وزيرا أمره في الدين، وأعطاه من غنيمة افريقية مائة ألف دينار. (32)
وكذلك رد حكم بن العاص وسيره النبي (صلی الله عليه وآله وسلم). وأبوبكر زاد على ذلك فرسخا، وعمر عشرين . (33) وأعطى أربعة نفر في يوم واحد أربعة آلاف دينار. (34) واختار قومه على بيت المال والصحابة (35) وفقراء الاسلام يموتون جوعا.
وطرد أباذر الغفارى إلى الربذة وهو صاحب الرسول وحبيبه . (36)
وضرب الناس بالسوط وترك سنة عمر واستعمال درته . (37) وأحرق المصاحف وجعله واحدا. (38) وطلب من ابن مسعود قرآنه فأبى فقام إليه يطالبه، فلم يجب، فضربه حتى مات . (39)
وضرب عمارا لما أرسله الناس إليه رسولا، فضربه حتى فات منه الظهران والعشاءان، ثم أفاق وقضى . (40) وقتله جميع المسلمين قاطبة، ولم يدفن ثلاثا، وقالوا: قتلناه كافرا، كما ذكره أبوالفتوح العجلي في نكت الفصول . (41).
روي أنه (صلی الله عليه وآله وسلم) قال : (اقتدوا باللذين من بعدي : أبي بكر وعمر). (42) ومن روى (أبابكر وعمر) بالنصب (43) لايكون لهم فيه حجة، لأنهما مأموران بالاقتداء بالقرآن والعترة كما قال (صلی الله عليه وآله وسلم) اجماعا: (اني تارك فيكم الثقلين : كتاب اللّه وعترتي ). (44)
والقراءة بالجر تقتضي عصمتهما، وليس كذلك اجماعا، لا ن مطلق الاقتداء لا يوجد ولايكون من الشارع الا مع العصمة .
وكذلك خبر (أصحابي كالنجوم) يقتضي كون الكل معصومين . والاقتداء بهمامطلقا يقتضي ابطال القرآن لأنه وقع عبثا. وفيهم الفساق، كأصحاب الجمل، وصفين، والنهروان، وقتلة عثمان، وحاصريه وسافكي دمه، ومن قعد عن بيعة على (عليه افضل الصلاة والسلام).فلم يبق الا أن يكون المراد بالاصحاب : المعصومين، كعلى والحسن والحسين (عليه افضل الصلاة والسلام).
وأما في خبر: (اقتداو باللذين) لما اختلف الاعراب فيه لم يجز التمسك به، لرفع الوثوق عنه.
ولوسلمناه رواية واحدة، فانهم جائزو الخطاء لا يؤمن وقوع الخطاء منهم . وانه (صلی الله عليه وآله وسلم) قال : (اهتدوا بهدى عمار، وتمسكوا بعهد ابن ام عبد). و(قد رضيت لامتي مارضي لها ابن ام عبد، وكرهت لها ماكره لها.) (45)
وعني به عبداللّه بن مسعود. وذلك مجمل يحتاج إلى بيان، ولا معول عليه . وهذان الخبران مجملان ولا يدلا ن على امامتهما ولم يدعياها.
ورواية عبدالملك بن عمير اللخمي، وكان قاضيا من قبل بني امية وكان يظهرعداوة أهل البيت (عليه افضل الصلاة والسلام) وقتل عبداللّه بن يقطر رسول الحسين (عليه افضل الصلاة والسلام) وأخاه بالرضاع إلى مسلم بن عقيل فأخذوه وجاؤوا به إلى عبيداللّه بن زياد فأمر باءن يرمى من شاهق قصرالامارة . فلما وقع على الارض وكان به رمق، فأجهز عليه .
فعوتب اللعين على ذلك . فقال : (أردت أن اريحه). والامامة مسألة علمية، لايدخل فيها ليس فيه سوى الظن وخاصة، من قال بالعمل بالخبر الواحد، قال : (اذا كان راويه عدلا) وهي هنا كان الراوي كافرافاسقا.

في أبي هريرة وأنس وقدح مروياتهما

كان أنس بن مالك حارب عليا(عليه افضل الصلاة والسلام) في نصرة معاوية مرارا، وكتم فضائله ، ورده يوم الطير حتى أن يحضر رجل من الانصار. وأما أبوهريرة فركب بغلة وهي مطوقة بالذهب مجللا. فأنكرت عليه عائشة آوكانت على غرفة .
فقال : (يا أم المؤمنين، كفي فاني غيرت سبعمائة حديث من أحاديث رسول اللّه (صلی الله عليه وآله وسلم) قالها في على بن أبي طالب إلى أبيك وصاحبه، تمشية لامرهما). فأطرقت عائشة خجالة .
ومر أبوهريرة واتهمه عمر بن الخطاب في اكثاره الخبر عن النبي (صلی الله عليه وآله وسلم) (46) .
وصرح أميرالمؤمنين بتكذيبه . وعائشة شهدت بتضليله وتكذيبه . (47).

قدح ابن عمر ومروياته

قال ابن عمر: انه (عليه افضل الصلاة والسلام) قال : أبوبك وعمر سيد اكهول أهل الجنة ) (48)
وكان من المنحرفين عن على (عليه افضل الصلاة والسلام) ولم يبايعه . (49) ورضي ـ اذا دخل يزيدـ بقتل الحسين (عليه افضل الصلاة والسلام)، وقال : (ياليتني كنت شريكك في دمه ). وجر إلى نفسه بمدح أبيه . وبالاجماع، أهل الجنة جرد مرد مكحلون . (50)
وأجمع الناس أن هذا الخبر في الحسنين (عليه افضل الصلاة والسلام) وانتحل لهما. فيكون المعنى أنهما صارا في الدنياسيدي من سيدخل الجنة لاسيدي من كان في الجنة، كما ذكرنا.
وروي عن أنس بن مالك أن النبي (صلی الله عليه وآله وسلم) قال : (بنو عبدالمطلب سادة أهل الجنة : أنا وعلى وجعفر، ابنا أبي طالب، وحمزة بن عبدالمطلب عمي، والحسن والحسين والمهدى أولادي ). (51) فهذا عارضه .
المصادر :
1- الإمامة والسياسة 1: 53ـ54, مروج الذهب 2: 353, تاريخ الطبري 3: 453ـ 454, الـكـامـل في التاريح 2: 303,شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 4: 9, الارشاد للمفيد: 116.
2- الانباء في تاريخ الخلفاء,4.و 14
3- تاريخ الخلفاء للسيوطي : 217ـ218.
4- بعض محامده عند ابن كثير في : البداية والنهاية ,8:230.
5- مروج الذهب 2: 301, الكامل في التاريخ 2: 33, شرح نهج البلاغة لابن أبي الـحـديد 2: 45ـ57, معالم المدرستين1 : 61ـ نقلا عن , العقدالفريد 3: 64, تاريخ أبي الفداء 1: 156, أنساب الاشراف 1: 589.
6- مـنتخب كنزالعمال بهامش مسند أحمد 5: 244, حلية الاولياء 1: 139, سنن النسائي 8: 11, المستدرك على الصحيحين 3: 392.
7- مروج الذهب 2: 343ـ344, الكامل في التاريح 2: 286, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 2: 327.
8- مـا يـدل مـن كلامه (عليه افضل الصلاة والسلام) على موقفه عند قتل عثمان : نهج البلاغة , تحقيق صبحي الصالح : 73, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 2: 128.
9- - صحيح البخاري 4: 208, المستدرك على الصحيحين 3: 108ـ109.
10- سـنـن ابن ماجة 1: 42 و45, سنن الترمذي 5: 304, مسند أحمد 1: 175, وأيضا 3: 32, المناقب لابن المغازلي :27ـ36, ترجمة الامام علي بن أبي طالب 1: 281ـ350, حلية الاولياء 7: 195, كفاية الطالب : 281, فرائد السمطين 1:122.
11- مسند أحمد 1: 170 و173 و175, اسد الغابة 4: 26 وأيضا 5: 8, خصائص النسائى : 15ـ16, نهج الحق وكشف الصدق : 216, شرح تجريد العقائد: 370.
12- الكشاف 2: 243, المستدرك على الصحيحين 3: 51, مسند أحمد 1: 3 و151, وأيضا 3: 283, المناقب للخوارزمي : 164ـ165, الخصائص للنسائى : 20, مجمع الزوائد 9: 119, كنزالعمال 1: 246.
13- الفصول المختارة : 124ـ128, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 14: 23, اعلام الورى : 141,وفيه : قام رسول اللّه (صلی الله عليه وآله وسلم) وكبر وابتداء بالصلاة .
14- وسائل الشيعة 18: 491ـ نقلا عن تفسير العياشي 1: 318.
15- صـحـيح البخاري 8: 21, سنن أبي داود 2: 227, السنن الكبرى 8: 264, الـمـسـتدرك على الصحيحين 2: 59 وأيضا4, 389, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 12: 202.
16- منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد 5: 268.
17- المستدرك على الصحيحين 2: 177, الكشاف 1: 491, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 12: 208.
18- السيرة الحلبية 3: 208, الملل والنحل 1: 29, نهج الحق وكشف الصدق : 263, الايضاح : 361.
19- شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 12: 209, نهج الحق وكشف الصدق : 276, مجمع البيان 5: 135.
20- شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 12: 210ـ226, حلية الاولياء 3: 206.
21- شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 12: 210ـ 227, الايضاح : 251 و282.
22- الـكـامل في التاريخ 2: 227, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 12: 227, الغدير 6: 132ـ نقلا عن مصادركثيرة .
23- قال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة 12: 246ـ 247: الغدير 6: 83ـ325ـ نقلا عن مصادر كثيرة من أهل السنة .
24- مسند أحمد 1: 52, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 12: 251.
25- تاريخ اليعقوبي 2: 130, تاريخ الطبري 3: 277, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 12: 281, نهج الحق وكشف الصدق : 289.
26- شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 12: 256.
27- شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 12: 281.
28- تاريخ الطبري 3: 264, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 3: 11, وأيضا 12: 52.
29- الـكـامـل في التاريخ 2: 245ـ247, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 3: 11ـ17, الغدير 8: 120ـ124ـ نقلا عن مصادر عديدة .
30- الـكـامل في التاريخ 2: 299, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 3: 12ـ 13 و21, الغدير 8: 280, نقلا عن مصادرأهل السنة .
31- تاريخ الطبري 3: 401, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 3: 12.
32- : الإمامة والسياسة 1: 32, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 3: 37, وأيضا 4: 71, تاريخ الخلفاء للسيوطي : 174,حياة الحيوان 1: 89, نهج الحق وكشف الصدق : 293, الشافي 4: 293, تلخيص الشافي 4: 56.
33- شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 3: 29, الاصابة 1: 345, اسدالغابة 2: 33, الشافي 4: 265, تلخيص الشافي 4:56, نهج الحق وكشف الصدق : 291.
34- شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 3: 33.
35- الإمامة والسياسة 1: 32, تاريخ الخلفاء للسيوطي : 174, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 3: 33, تلخيص الشافي 4: 56.
36- 3670- (ألف): وحـبـسـه . وانـظر في نفيه لابي ذر: الكامل في التاريخ 2: 251, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 3: 52, الشافي4 : 293.
37- الإمامة والسياسة 1: 32.
38- شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 3: 41ـ45, الشافي 4: 279.
39- تـاريـخ الخلفاء للسيوطي : 175, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 3: 40, الشافي 4: 279.
40- شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 3:40ـ 59, الـكـامـل فـي التاريخ 2: 296,الإمامة والسياسة 1: 32ـ 34, الشافي 4: 286, نهج الحق وكشف الصدق : 296.
41- الإمامة والسياسة 1: 34, الكامل في التاريخ 2: 286 و290 و 295. وفي شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 3: 47: ... كان يقول (عمار): قتلناه كافرا.
42- حلية الاولياء 9: 109, المستدرك على الصحيحين 3: 76.
43- الاربعين في أصول الدين : 455.
44- مسند أحمد 5:2657ـ182, صحيح مسلم 2: 238, سنن الترمذي 2: 219, المستدرك على الصحيحين 3:148.
45- تاريخ بغداد 7: 403, وأيضا 4: 347.
46- شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 4:67ـ 68, المسترشد: 14.
47- سـنن الترمذي5 :272 و273, مسند أحمد 1: 80, شرح المقاصد 2: 298, الاربعين في أصول الدين : 475.
48- تاريخ الطبري 3: 453ـ454, الكامل في التاريخ 2: 303.
49- الصراط المستقيم 3: 26.
50- مسند أحمد 2: 295 وأيضا 5: 232 و343, سنن الترمذي 4: 86.
51- فـرائد السمطين 2: 32, المستدرك على الصحيحين 3: 211, تاريخ بغداد 9: 434.


ارسل تعليقاتك
با تشکر، نظر شما پس از بررسی و تایید در سایت قرار خواهد گرفت.
متاسفانه در برقراری ارتباط خطایی رخ داده. لطفاً دوباره تلاش کنید.