محمد رشيد ابن الحاج بابا الدزفولي 1247 ـ 1332.
من العلماء الأعلام وكبار الفقهاء والشعراء اللامعين. فقد كان بالإضافة الى براعته في علوم الدين أديباً ماهراً شاعراً مبدعاً رقيق النظم جزل العبارة خفيف الروح عذب البيان، يتخلص في شعره (ضيائي). تتلمذ على الشيخ مرتضى الأنصاري. والسيد محمد حسن الشيرازي. وبعد عام 1300 هـ عاد الى دزفول وأصبح من المراجع وزعماء الدين ومات عام 1332.
له: ديوان شعر ط.
أعيان الشيعة 9/280. الذريعة 9/632. شخصيت /264. نقباء البشر 2/724. هدية الرازي /103.
معجم رجال الفكر والأدب في النجف